في ظل تزاحم الأطعمة وما تتطلبه من جهد، وما يطرأ عليها من إضافات بغية الحفاظ على جودة المذاق، تقبع «أم مبارك» في ركنها بمخيم «إنتاج» لعرض وبيع منتجاتها في الفعاليات المصاحبة لرالي حائل نيسان 2019، عتادها عزة نفس، ومهارة مكتسبة تستقطب عشاق الحلويات، واستطاعت أن تكوِّن لها دخلاً مستقلاً قامت من خلاله بإقامة مشروعها الخاص.
وتبتهج أم مبارك من كلمات المدح التي تسمعها من المتذوقين لحلوياتها، مشيرة إلى أن مشاركتها تحت مظلة جمعية الأسر المنتجة «إنتاج» تعد الثالثة، لاسيما أن فعاليات الرالي تعد فرصة كبيرة لتسويق منتجاتها المتضمنة تجهيز الحلويات وتصنيعها.
من جانبها، قالت بشاير الفراج، (إحدى البائعات)، إنها بدأت مشروعها بقرض من «إنتاج» للعمل بإنتاج العطورات والبخور وتصنيع الطاولات الخاصة بالاحتفالات، إذ استطاعت تسويق منتجاتها وتحقيق دخل مالي جيد.
أما الشاب أسامة البقعاوي فاستطاع أن يمتلك عربة «فود ترك» يقوم من خلالها بتجهيز وبيع القهوة منذ أن بدأ مشروعه قبل 3 أعوام باقتراض مبلغ مالي من جمعية «إنتاج» التي كان لها الفضل في تحقيق مصدر دخل له.
وأوضح مدير جمعية «إنتاج» فيصل عيد الرمالي أن مخيم الجمعية ضم العديد من الفعاليات المتنوعة، مثل: مسرح الطفل، والعروض الشعبية، وأركان البيع والتصوير، وتنسيق الحفلات، وكذلك ركن لصيانة الساعات والبرمجيات، وركن للأكلات الشعبية والحلويات والفود ترك، إضافة إلى مشاريع خاصة بالجمعية مثل خياطة الملابس والتصميم والتطريز.
وبين أن الجمعية التي تحتضن 210 أسر تعمل تحت مظلتها تم إقراضها لتنفيذ مشاريع منتجة، إضافة لتسويق جميع الإنتاج عن طريق الجمعية، الأمر الذي شكل دخلاً مالياً للأسر.
وتبتهج أم مبارك من كلمات المدح التي تسمعها من المتذوقين لحلوياتها، مشيرة إلى أن مشاركتها تحت مظلة جمعية الأسر المنتجة «إنتاج» تعد الثالثة، لاسيما أن فعاليات الرالي تعد فرصة كبيرة لتسويق منتجاتها المتضمنة تجهيز الحلويات وتصنيعها.
من جانبها، قالت بشاير الفراج، (إحدى البائعات)، إنها بدأت مشروعها بقرض من «إنتاج» للعمل بإنتاج العطورات والبخور وتصنيع الطاولات الخاصة بالاحتفالات، إذ استطاعت تسويق منتجاتها وتحقيق دخل مالي جيد.
أما الشاب أسامة البقعاوي فاستطاع أن يمتلك عربة «فود ترك» يقوم من خلالها بتجهيز وبيع القهوة منذ أن بدأ مشروعه قبل 3 أعوام باقتراض مبلغ مالي من جمعية «إنتاج» التي كان لها الفضل في تحقيق مصدر دخل له.
وأوضح مدير جمعية «إنتاج» فيصل عيد الرمالي أن مخيم الجمعية ضم العديد من الفعاليات المتنوعة، مثل: مسرح الطفل، والعروض الشعبية، وأركان البيع والتصوير، وتنسيق الحفلات، وكذلك ركن لصيانة الساعات والبرمجيات، وركن للأكلات الشعبية والحلويات والفود ترك، إضافة إلى مشاريع خاصة بالجمعية مثل خياطة الملابس والتصميم والتطريز.
وبين أن الجمعية التي تحتضن 210 أسر تعمل تحت مظلتها تم إقراضها لتنفيذ مشاريع منتجة، إضافة لتسويق جميع الإنتاج عن طريق الجمعية، الأمر الذي شكل دخلاً مالياً للأسر.